السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لذكريات عذوبتها ورقتها
وبها من العبق الأصيل الكثير
حروفا يوما رددناها نشيد وعزفناها بلحن جميل
أناشيد في الذاكرة لها لمسات لا تنسى
في محافل الحياة وقبل النوم وفي الطريق وأداء الواجب واللعب رددنا الكثير
فرحا وحزنا لقاء وفراق وداع ونجاح
هيا بنا لنبلسم مسامعنا بأصالة الذكريات
ونطرب أرواحنا بشدوا تلك الأيام
هنا أحبتي اتركوا لنا ما لامس الذاكرة من أناشيد
شاركنا نشيدك ولمساته في حياتك ..!!
انشودة ( سأل الطفل الحائر شادي ) .
كانت أختي والتي تكبرني بسنوات (ما شاء الله اللحين أستاذة بالجامعة ) .
تحب تسمع ها لأنشودة
وصرت دائما ما أرددها وحفظتها وبيوم قبل كم سنه
بأول متوسط قالت استاذة التاريخ في حفل ودي بفكرة مميزة
تدرون على طول قلت أنا ممكن أقول إش رايك
نسوي مشهد عن فلسطين وأنا بنشد هالأنشودة أعطتني
فرصة وأنشدت لها الأنشودة أعجبتها طبعا بصوتي
وكملت لها الفكرة بأن الديكور حق المسرح يكون كأرض وفيها
حجر وجسمنا القدس بالفلين واشجار الزيتون وصار العرض مشهد تمثيلي مع الأنشودة
مرة كانت حلوة وإلى الآن دائما أكرر هالأنشودة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لكم خالص الأمنيات وارقها
بقايا أنثى